مرحبا جميعا
انا اسمي وليد عمري 28 سنة أبيض بشرة و انا مهندس معماري اعمل مراقب لصالح مكتب الدراسات
ميولي سالب و بدأ بمشاهدتي افلام اباحية و تحدث بحسابات بنات و كان يعجبني وضع عند نيكي كتابة و كانت طيزي تولع و زبي يصبح صخرة من هياجان و كنت حابب اجرب الى ان تعرفت على احد من خارج ولايتي و كان مثل مااحب شخص مؤدب و يحب سرية و اعجبني كلامه كثيرا تعارفنا و بعدها كنا نلتقي مرة كل شهر في فندق يفشخني و يسلخني نيك و ننام في حضن بعض بعد عام من علاقتنا قلة مقابلتنا بحكم شغله و كنا نتحدث فقط كتابة او بهاتف و كان اشتياق يزداد كل يوم حتى يوم التي بدأت قصتي مع رجل اسود افريقي من كميرون يعمل لدى مؤسسة البناء الذي اعمل مراقب لها
في احد ايام طلبت من مسؤل مشروع البناء ان يرسل احد ينظف مكتبي و ارسل الي احد من عمال افريقين الذي يعملون عنده و عند دخوله علي بقيت اركز على زبو و حابب اعرف زب اسود و كنت هيجان كثير بسبب اني متنكتش من ثلاثة شهور
بعدها ماتحملت و نهظت قفلت باب متب و هو تفاجاء رحت الى عندو مباشرة مسكت زبو بقوة و صار يعمل تاوهات و حابب يبعد قتلو خليك بيدي تفشخني بزبك و راح اعطيلك مصاري بس بشرط لا تخبر حدا باول خاف قالي لا بعدها خبرتو لا تخاف راح يضل سر بيناتنا و راح اعطيك مصاري بمقابل امتاع و نزلت عند زبو نزلت سروالو و اشوف زب اسود و هو نايم حوال 12 سم بعدها بلعتو بديت امصو كاني جوعان و صار يتاوه و صار زبو يكبر في فمي و يتخن حتى صار عملاق حوالي 23 او 25 سم يعمل مرتين على زب حبيبي بعد ماشفتو هيك خفت قليلا بس هو مسكلي شعري و صار ينيك فيا من فمي و انا نفسي انقطعت و ماوقف حتى جاب لبنو في فمي و عجيب انو زبو مانام و بعد مابلعت لبنو ماحكي معي لفني للمكتب و انحناني على مكتب حتى اصبحت طيزي بمقابلو نزل لحس طيزي و انا هجت اكثر حسيت بلسانو طولو مثل زبو دخل لسانو في طيزي و صار يلحس فيا و انا تجننت و صرت اتاوه و اتوحوح احححححح اييي مثل قحبة بعدها مسك زبو و صار يدخل فيه في خرمي و انا اصلا منيوك و مفتوح بس مع زبو صرتي كاني اول مرة اتناك زبو مارضي يدخل و صار يدفع فيه و انا اتوجع و صرت اتوجع مثل اول مرة ليا و بل اكثر و صرت اكتم صوتي بصعوبة حتى ماسمعنا احد حتى دخل راس زبو و انا خلاص اتفشخت و كانو صاروخ دخل في طيزي و بعدها مارحمني صار يدخلو و ينيك فيا و انا قوايا خلاص نفذت و هو راشق في طيزي نيك و انا حاسس كانو انبوب طويل عم يدخل و يطلع من طيزي و كل مرة اقول خلاص راح يتعب ماتعب دمر طيزي نيك و انا مثل قحبة تحتو اتوه و اتوجع و بعد شوي صرت اتمتع اكثر و اعتاد شوي و صرت اشتمو و اقولو ياابن وسخة و قحبة نيكني اكثر و هو منغمس في نيكي بعده وقف انا قلت خلاص بس لا حملني و جلسني على مكتب و وضع رجلي على صدرو و صار يفشخ فيا كمان و ينيكني و انا منغمس في نيك كاني في بلد احلام و اتاوه و اتمتع بس بعنفو و زبو و بعدها بساعتين او ثلاثة انتهت حفلت نيك طيزي بعد مانزل مرتين في طيزي بدون ماينام زبو و في اخير جلسني امص و انظف زبو و قبلني من فمي دخل لسانو داخل فمي حسيت بدوخة من سخونتو و سخونة قبلتو بعدها لممت نفسي و لبست سروال و عطيتو مصاري و قبل مايروح مسكني من طيزي و قالي يالقحبة انا جاهز كل يوم انيكك هنا بمصاري او بدونها لان طيزي عجبتو و انا يحب طيز بيضاء . كلامو زاد هيجني قتلو انا تحت امر زبك و بكرى صبح تعال عشان تفطرني نيك ، بعد مراح رحت اجلس على كرسي ماقدرت من وجع و كمل يومي واقف من وجع طيزي و حتى نوم نمت على بطني بس بصراحة اليتذوق زب اسود ينسى ازبار ثانية و الي عجبني اكثر قدرة تحملهم انا تعبت خلاص و هو ماتعب
و بعدها بيوم من صبح فتح مكتبي لقيتو مستنيني و زبو واقف انا قفلت مكتب و هو جاني يقبل فيا و ينعلي ملابسي و صار اجرء من قبل و يعاملني بعنف اكثر نزعلي ملابسي و خلاني عاري تماما و و مسكني من شعري بقوة نزلني عند زبو امص و بقى ينيك فيا من فمي و زبو داخل طالع في فمي و ماقدرت حتى احكي معه حتى جاب اول في فمي بعدها لصقني في حيط وجهي على حيط و فتح رجلي و دخل زبو مرة وحدة صرخت من وجع و صار ينيك فيا و فاشخني فشخ و انا اتمتع بزبو و بعنفو و صار مدمر طيزي و بقينا هيك حتى حملني و زبو لساتو في طيزي و نزلني على مكتب و كمل نيك فيا و انا اتوحوح احححح زيد حبيبي فحلي نيكني بترجاك مترحمش طيزي انا قحبتك نيكني يا فحلي بعد ساعة نيك نزلني على ارض بوضعية كلب و ركب علي و كانت هذه وضعية لي حسيت لزبو اكثر و صار زبو داخل حتى بطني و هو راشق فيا نيك و منزلي لبنو مرتين في هذه وضعية و صار يضرب طيزي حتى احمرة و يقولي يا قحبة اصرخي يا حبيبتي انت صرة ملكي و صرت منيوكي و قحبتي من يوم و رايح و انا قوايا خرت بس كلامو هيجني و معه صرت بتناك و انا بتمتع كاني مخدر من متعة و شهوة بعد ثلاثة ساعات نيك نزل لبنو في فمي و بلعتو و باسني بوسة خدرتني و بعدها لبس ملابس و طلع و انا بقيت الملم نفسي و انا ملسوط كانني لقيت كنز و فرحان و كملت يومي مبسوط و صرت اتفكر نيكاتو و زبو و بقينا هيك يوميا لمدة شهر تقريبا
حتى مرة ناديتو في هاتف يجيني للمكتب و كنت مجهز نفس و لابس اندر بكيني احمر و قالع كل ملابس و بس قاعد باندر و مستنيه حتى دخل هو و معه صديقي لي ينام معه في نفس غرفة و دخلو و قفلو باب و ماقدرت اتكلمو لانو صديقو شافني عريان و اثنينهم زبهو واقف و طلعوه و بعدها قتلو مو هيك اتفقنا قالي بدي تتمتع اكثر و تجرب كل شيء و انا مصدوم بس في داخلي كنت حابب اجرب مع اثنين مع و انا لسى ماحيت شي مسكني حبيبي و نزلني عند زب صاحبو
يتبع في جزء الثاني
انا اسمي وليد عمري 28 سنة أبيض بشرة و انا مهندس معماري اعمل مراقب لصالح مكتب الدراسات
ميولي سالب و بدأ بمشاهدتي افلام اباحية و تحدث بحسابات بنات و كان يعجبني وضع عند نيكي كتابة و كانت طيزي تولع و زبي يصبح صخرة من هياجان و كنت حابب اجرب الى ان تعرفت على احد من خارج ولايتي و كان مثل مااحب شخص مؤدب و يحب سرية و اعجبني كلامه كثيرا تعارفنا و بعدها كنا نلتقي مرة كل شهر في فندق يفشخني و يسلخني نيك و ننام في حضن بعض بعد عام من علاقتنا قلة مقابلتنا بحكم شغله و كنا نتحدث فقط كتابة او بهاتف و كان اشتياق يزداد كل يوم حتى يوم التي بدأت قصتي مع رجل اسود افريقي من كميرون يعمل لدى مؤسسة البناء الذي اعمل مراقب لها
في احد ايام طلبت من مسؤل مشروع البناء ان يرسل احد ينظف مكتبي و ارسل الي احد من عمال افريقين الذي يعملون عنده و عند دخوله علي بقيت اركز على زبو و حابب اعرف زب اسود و كنت هيجان كثير بسبب اني متنكتش من ثلاثة شهور
بعدها ماتحملت و نهظت قفلت باب متب و هو تفاجاء رحت الى عندو مباشرة مسكت زبو بقوة و صار يعمل تاوهات و حابب يبعد قتلو خليك بيدي تفشخني بزبك و راح اعطيلك مصاري بس بشرط لا تخبر حدا باول خاف قالي لا بعدها خبرتو لا تخاف راح يضل سر بيناتنا و راح اعطيك مصاري بمقابل امتاع و نزلت عند زبو نزلت سروالو و اشوف زب اسود و هو نايم حوال 12 سم بعدها بلعتو بديت امصو كاني جوعان و صار يتاوه و صار زبو يكبر في فمي و يتخن حتى صار عملاق حوالي 23 او 25 سم يعمل مرتين على زب حبيبي بعد ماشفتو هيك خفت قليلا بس هو مسكلي شعري و صار ينيك فيا من فمي و انا نفسي انقطعت و ماوقف حتى جاب لبنو في فمي و عجيب انو زبو مانام و بعد مابلعت لبنو ماحكي معي لفني للمكتب و انحناني على مكتب حتى اصبحت طيزي بمقابلو نزل لحس طيزي و انا هجت اكثر حسيت بلسانو طولو مثل زبو دخل لسانو في طيزي و صار يلحس فيا و انا تجننت و صرت اتاوه و اتوحوح احححححح اييي مثل قحبة بعدها مسك زبو و صار يدخل فيه في خرمي و انا اصلا منيوك و مفتوح بس مع زبو صرتي كاني اول مرة اتناك زبو مارضي يدخل و صار يدفع فيه و انا اتوجع و صرت اتوجع مثل اول مرة ليا و بل اكثر و صرت اكتم صوتي بصعوبة حتى ماسمعنا احد حتى دخل راس زبو و انا خلاص اتفشخت و كانو صاروخ دخل في طيزي و بعدها مارحمني صار يدخلو و ينيك فيا و انا قوايا خلاص نفذت و هو راشق في طيزي نيك و انا حاسس كانو انبوب طويل عم يدخل و يطلع من طيزي و كل مرة اقول خلاص راح يتعب ماتعب دمر طيزي نيك و انا مثل قحبة تحتو اتوه و اتوجع و بعد شوي صرت اتمتع اكثر و اعتاد شوي و صرت اشتمو و اقولو ياابن وسخة و قحبة نيكني اكثر و هو منغمس في نيكي بعده وقف انا قلت خلاص بس لا حملني و جلسني على مكتب و وضع رجلي على صدرو و صار يفشخ فيا كمان و ينيكني و انا منغمس في نيك كاني في بلد احلام و اتاوه و اتمتع بس بعنفو و زبو و بعدها بساعتين او ثلاثة انتهت حفلت نيك طيزي بعد مانزل مرتين في طيزي بدون ماينام زبو و في اخير جلسني امص و انظف زبو و قبلني من فمي دخل لسانو داخل فمي حسيت بدوخة من سخونتو و سخونة قبلتو بعدها لممت نفسي و لبست سروال و عطيتو مصاري و قبل مايروح مسكني من طيزي و قالي يالقحبة انا جاهز كل يوم انيكك هنا بمصاري او بدونها لان طيزي عجبتو و انا يحب طيز بيضاء . كلامو زاد هيجني قتلو انا تحت امر زبك و بكرى صبح تعال عشان تفطرني نيك ، بعد مراح رحت اجلس على كرسي ماقدرت من وجع و كمل يومي واقف من وجع طيزي و حتى نوم نمت على بطني بس بصراحة اليتذوق زب اسود ينسى ازبار ثانية و الي عجبني اكثر قدرة تحملهم انا تعبت خلاص و هو ماتعب
و بعدها بيوم من صبح فتح مكتبي لقيتو مستنيني و زبو واقف انا قفلت مكتب و هو جاني يقبل فيا و ينعلي ملابسي و صار اجرء من قبل و يعاملني بعنف اكثر نزعلي ملابسي و خلاني عاري تماما و و مسكني من شعري بقوة نزلني عند زبو امص و بقى ينيك فيا من فمي و زبو داخل طالع في فمي و ماقدرت حتى احكي معه حتى جاب اول في فمي بعدها لصقني في حيط وجهي على حيط و فتح رجلي و دخل زبو مرة وحدة صرخت من وجع و صار ينيك فيا و فاشخني فشخ و انا اتمتع بزبو و بعنفو و صار مدمر طيزي و بقينا هيك حتى حملني و زبو لساتو في طيزي و نزلني على مكتب و كمل نيك فيا و انا اتوحوح احححح زيد حبيبي فحلي نيكني بترجاك مترحمش طيزي انا قحبتك نيكني يا فحلي بعد ساعة نيك نزلني على ارض بوضعية كلب و ركب علي و كانت هذه وضعية لي حسيت لزبو اكثر و صار زبو داخل حتى بطني و هو راشق فيا نيك و منزلي لبنو مرتين في هذه وضعية و صار يضرب طيزي حتى احمرة و يقولي يا قحبة اصرخي يا حبيبتي انت صرة ملكي و صرت منيوكي و قحبتي من يوم و رايح و انا قوايا خرت بس كلامو هيجني و معه صرت بتناك و انا بتمتع كاني مخدر من متعة و شهوة بعد ثلاثة ساعات نيك نزل لبنو في فمي و بلعتو و باسني بوسة خدرتني و بعدها لبس ملابس و طلع و انا بقيت الملم نفسي و انا ملسوط كانني لقيت كنز و فرحان و كملت يومي مبسوط و صرت اتفكر نيكاتو و زبو و بقينا هيك يوميا لمدة شهر تقريبا
حتى مرة ناديتو في هاتف يجيني للمكتب و كنت مجهز نفس و لابس اندر بكيني احمر و قالع كل ملابس و بس قاعد باندر و مستنيه حتى دخل هو و معه صديقي لي ينام معه في نفس غرفة و دخلو و قفلو باب و ماقدرت اتكلمو لانو صديقو شافني عريان و اثنينهم زبهو واقف و طلعوه و بعدها قتلو مو هيك اتفقنا قالي بدي تتمتع اكثر و تجرب كل شيء و انا مصدوم بس في داخلي كنت حابب اجرب مع اثنين مع و انا لسى ماحيت شي مسكني حبيبي و نزلني عند زب صاحبو
يتبع في جزء الثاني